ahmed2011 المدير العام
عدد المساهمات : 151 نقاط : 155696 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 26/02/1998 تاريخ التسجيل : 26/11/2010 العمر : 26 الموقع : https://ahbabalah.own0.com العمل/الترفيه : طالب المزاج : فرحان
| موضوع: لن يسقط الأهلي في رادس و حلم الشوالي سيصبح كابوساً الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 4:37 am | |
| انتهاء لقاء ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا بين الأهلي المصري و الترجي التونسي بفوز أصحاب الأرض بهدفين مقابل هدف علي ملعب القاهرة الدولي ,لن يقلل أبداً من فرصة زعيم إفريقيا الأول في انتزاع بطاقة المباراة النهائية للمرة التاسعة في تاريخه في أهم البطولات في القارة الإفريقية | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]انتهاء لقاء ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا بين الأهلي المصري و الترجي التونسي بفوز أصحاب الأرض بهدفين مقابل هدف علي ملعب القاهرة الدولي ,لن يقلل أبداً من فرصة زعيم إفريقيا الأول في انتزاع بطاقة المباراة النهائية للمرة التاسعة في تاريخه في أهم البطولات في القارة الإفريقية, مهما تحدث البعض عن انخفاض مستوي نجومه و إخفاق مديره الفني حسام البدري في إدارة دفة الأمور في الفريق كما يجب.اللقاء الذي أدراه الدولي الليبي عادل الراعي فرط خلاله أصحاب الزى الأحمر في حسم بطاقة التأهل من الملعب الذي غص بجماهيرهم المخلصة بعد أن تقدموا بهدفين لمحمد فضل (غير شرعي) و أحمد فتحي قبل أن يسجل أسامة الدراجي هدف تذليل الفارق لفريق "باب سويقة" الذي حول أنصاره مدرجاتهم إلي (سويقة ) عندما اعتدوا بالضرب علي رجال الأمن في ظل سكوت مريب من المعلق التونسي عصام الشوالي الذي أشعرنا أنه يعلق علي لقاء لفريق تونسي ضد فريق ينتمي لدولة عدو !استفزازات المعلق الشهير الذي فقد الكثير من حب و احترام جماهير النادي الأكبر في وطننا العربي الكبير لم تمنع من مرور اللقاء بسلام, باستثناء بعد الخروج عن الروح الرياضية من بعض لاعبي الترجي في الشوط الأول كمجدي تراوي و الخشونة المفرطة التي ظهرت من بعض المدافعين كأيمن بن عمر في الشوط الأول مع بركات و وليد الهيشري في الشوط الثاني مع فرانسيس وأكتفي خلالهما الحكم الليبي بمنح بطاقتين صفراوين لهما في ظل مباركة من المعلق الذي أظهر الوجه القبيح للتعصب الأعمى دون وازع من مهنية أو مراعاة أن جٌل شهرته جاءت بسبب المساندة الكبيرة من جماهير مصر بصفة عامة و الأهلي بصفة خاصة و تفضيلهم إسناد التعليق علي مباريات أنديتهم و منتخب بلدهم له علي حساب أي معلق حتى لو كان من أبناء جلدتهم.كتيبة الإعدام للترجي, يتدخل دفاعنا,يرجعنا العياري ,بعد ما كنا,حذاري , هذه بعض المفردات التي أخرجها المعلق السابق بشبكة الأوائل السعودية و الحالي لشبكة الجزيرة الرياضية القطرية خلال تعليقه علي اللقاء وهي مفردات و ألفاظ لم نسمعها منه حتى عندما كان يعلق لمنتخب بلده ضد منتخبات إفريقية أو عالمية!.البعض كان يتهم الإعلامي الإماراتي عدنان حمد الحمادي بأنه كان يوجه تعليمات لمعلقي شبكة الـقنوات الرياضية بشبكة الأوائل بضرورة مناصرة أندية و منتخبات بلدانهم في "الديربيات" العربية العربية دون مراعاة لأي اعتبارات وذلك حتى يفقدهم شعبيتهم لدي المشاهد العربي للطرف الأخر من المواجهات لحسابه الشخصي , قبل أن يأتي الشوالي و يؤكد أن بذور التعصب متغلغلة في كل حركاته و سكناته حتى النخاع و أن حماسه السابق في مواجهات المنتخبات و الأندية المصرية في المحافل القارية و العالمية ما هو إلا نوع من النفاق المهني للوصول إلي قلوب و عقول القاعدة العريضة من جماهير الكرة العربية ممثلة في جماهير الدولة الأكبر كروياً و سكانياً.عام 2001 كان الشوالي معلقاً علي إياب نصف النهائي بين الترجي و الأهلي في اللقاء الذي أحرز خلاله سيد عبد الحفيظ هدف تعادل ذهبي للأهلي منحه بطاقة النهائي ومن بعدها لقبه الثالث بفريق شاب مع المدرب البرتغالي الكبير مانويل جوزيه, و في عام 2007 كان هذا المعلق شاهداً علي "علقة" أهلاوية ثلاثية لفريقه المفضل في الجولة الثالثة لدوري المجموعات و كان صوته "يتحشرج " و يختفي مع كل توقيع لأبوتريكة و فلافيو و أسامة حسني في مرمي حمدي القصراوي و قبلها و في 2006 كان مثلنا يستمتع بتعليق مواطنه رءوف بن خليف علي إياب نهائي نفس البطولة في ملعب 11 نوفمبر بضاحية رادس في العاصمة التونسية, كل هذه السوابق التاريخية لعملاق إفريقيا الأول علي أرض تونس بالذات ,لم تمنعه من ترديد عبارات حلم السابع عشر من أكتوبر وكيف أن فريق الترجي أقترب من تحقيق حلم البطولة بعد غياب ستة عشر عاماً , هذا لأنه و رغم كلامه المعسول عن الأهلي لم يعرف بعد قيمة و قدر فريق الأهلي الذي سبق له ان أطاح بأندية تونسية داخل قواعدها رغم تحقيقه لنتائج سلبية علي أرضه , فما بالنا وهو فائز في هذا اللقاء بهدفين لهدف و في ظل رفض نجومه محمد فضل و بركات زيادة فارق الأهداف لثلاثة علي أقل تقدير؟المعلق الأخر المفترض أنه جاء ليعبر عن الجانب المصري لا يستحق منا التعليق لأن مصلحته "وقرشيناته" أهم بكثير من فريق بلده الذي يحبه كحب معظم المصريين للقناة التي يعمل بها!. |
| |
|